The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That No One is Discussing
The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That No One is Discussing
Blog Article
إلى جانب هذا، ثمة أمور وجوانب أخرى تكوّن هوية الطفل في مرحلة النمو النفسي ستلعب دوراً مهماً كبيراً لاحقاً كما في جزئيتيّ الثواب والعقاب، وكذلك جزئية الانفعالات وطريقة التعبير عنها وضبطها، وستلعب جزئيات عدة دورها البارز في النمو النفسي لدى الطفل كما في نظرته لعلاقة الجنسين ببعضهما، من خلال علاقة الأم والأب، وكذلك علاقة العبد بالخالق، وعلاقة الطفل بالأبوين.
تشهد هذه المرحلة العديد من التغيرات التي تؤثر على الطفل، حيث تزداد رغبته بالحرية، ومحاولة التعرف على البيئة، بالإضافة لسرعة نموه العقلي واللغوي، مع بداية ظهور مهاراته المكتسبة من الوالدين، كما يزداد تأثره بالمحيط الخارجي، وزيادة قدرته على التفريق بين الخطأ والصواب، ممّا يستدعي ضرورة محافظة الوالدين على التواصل معه أكثر من السابق، لملاحظة سلوكه.
في هذه الفترة، يكون للأفراد الذين يشاركونهم منزلهم وعملهم، أي الأفراد الذين يتفاعلون معهم بشكل مكثف، أدوارًا مهمة في التغلب على الأزمة بطريقة إيجابية.
المرحلة الفمية: تركز هذه المرحلة على الفم كوسيلة للإشباع، وتبدأ هذه المرحلة منذ ولادة الطفل، وتنتهي عند مرحلة الفطام.
وجدير بالذكر أن هذه المرحلة يبنى فيها النسق القيمي والأخلاقي للطفل، حيث يقترب نظام الطفل الأخلاقي في نهاية هذه المرحلة من مستوى النظام الأخلاقي للراشد، والأحكام القيمة لدى الطفل في هذه المرحلة تتسم بالالتزام؛ فهو حينما يتعلم أن الكذب سلوك خاطئ فهو نور الامارات يعرف أنه خاطئ في كل المواقف.
المراهق إذا نجح في حل مشكلة مثل اكتساب الهوية خلال هذه الفترة، فسيواصل حياته كشخص واثق من نفسه.
مرحلة المُراهقة، وتمتدّ خلال العام الثاني عشر ولغاية الثّامن عشر.
. وهنا يظهر دور الآباء والمعلمين بالمدرسة... فكل أب معلم لأطفاله، وكل معلم يجب أن يكون أباً لتلاميذه.. التقرير يستعرض مراحل النمو النفسي والاجتماعي للطفل حتى سن الثامنة عشرة، والتحديات التي تواجهه وعلاجها. اللقاء مع الاستشاري النفسي الاجتماعي الدكتور فؤاد عدلي؛ للشرح والتوضيح.
هكذا تساعد دراسة نفسية الاطفال سهولة التعامل مع الاطفال في المراحل الدراسية المختلفة.
تُقسم مراحل النموّ بالاعتماد نور الامارات على النموّ العضويّ إلى ما يأتي:[٢]
. فتكبر ثقته معه خطوة بخطوة، بدءاً من شعوره بالمحبة والقبول والأمان داخل أسرته، وحين يجد انتباهاً إيجابياً ورعاية ممن حوله.
وإذا كنا نتحدث عن طفل المدرسة فسوف نتحدث على ثلاث مراحل تشمل:
مرحلة التّفكير المجرّد: وتبدأ هذه المرحلة من سن الثّانية عشرة حتّى الخامسة عشرة من العمر، وفي هذه المرحلة يتطوّر التّفكير المنطقيّ، ووضع الفرضيّات والاحتمالات، والتطوّر في التّفكير النّاقد، ومُقارنة الأشياء وتحليلها واختيار الأنسب، وفي هذا العمر يكون انغماس الطّفل الذي أصبح مُراهقاً في المجتمع قد بدأ ينمو، وهذا يكسبه الكثير من المنطقيّات التي يتبنّاها تباعاً للبيئة المُحيطة له بدءاً من الأسرة مروراً بالمدرسة والأصدقاء، وهذه هي قاعدته في التطوّر للانطلاق في حياته، فيمتلك قاعدةً فكريّةً خاصّةً به من أفكار ومُعتقدات.
يظهر لدى المراهق حالة مختلفة عن المرحلة السابقة فيما يتعلق بالقيم والأخلاقيات؛ فهو غير مستعد لقبول العادات والأخلاقيات دون مناقشة؛ لذا يجب أن نسمح له بمناقشة القيم لفرضها عليه حتى يتمكن من تطبيقها حتى في حالة عدم وجودنا.